اعلن تنظيم داعش الأرهابي مسؤوليته عن اغتيال رجل دين مسيحي مع والده على الطريق الواصل بين محافظتي دير الزور والحسكة شمالي شرقي سوريا.
فقد نشرت وسائل إعلام تابعة لتنظيم داعش الارهابي صورة وثيقة شخصية تحمل اسم “ابراهيم حنا بيدو” بصفة “راعي الكنيسة الأرمنية الكاثوليكية في الجزيرة والفرات”، قالت إن عناصر التنظيم وجدوها مع أحد القتيلين.
ومن الجدير بالذكر انه في يوم الاثنين قام أشخاص مجهولو الهوية باستهداف سيارة يستقلها القس إبراهيم حنا الملقب “هوسيب بيدويان ” ووالده “حنا” عبر إطلاق النار عليهما خلال توجههما إلى مدينة دير الزور للإشراف على ترميم كنيسة “الأرمن” وقد فارقا الحياة فوراً.
التعليقات مغلقة.