مابين العيد و العيد شعور بالأمل والحزن معاً وهناك فرحة غيرمكتملة لأن هناك ألم ووجع في كل منزل.
هناك من فقد غالياً وهناك من هاجر محباً وهناك من اصبح في بلاد الغربة وتبعثر في اصقاع الأرض.
اليوم وخلال جولة في سوق دوميز المخيم كان السوق مكتظا بالبضائع المختلفة وبالناس.
كان الأهالي يستعدون لاستقبال العيد ويشترون لوازم العيد من سكاكر وحلويات والألبسة .
وإن اكثر مايلفت النظر هو فرحة الأطفال في السوق وهم يجربون الالبسة والأحذية .
من حيث الأسعار كانت معقولة ومناسبة ، ويبقى السوق مفتوحاً حتى منتصف الليل في الأيام القليلة الباقية للعيد .
تقرير :مكرمة العيسى
إعلام ENKS إقليم كوردستان
دهوك
التعليقات مغلقة.