في لقاء لقناة أرك الإعلامية مع القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني-سوريا عضو المكتب السياسي مسلم محمد حيث أكد:
ان أمريكيا وتركيا شهدت تقاربا اكبر حول المنطقة الأمنه نتيجة فشل الرئيس الأمريكي في تنفيذ خطته التي تقتضي في إشراك قوات 21 دوله عربية وغربيه في منطقه شرق الفرات
وتم الاتفاق حول نقاط عديده ومنها:
النقطه الاولى:
تسميه المنطقه بالمنطقه الآمنه حيث كانت هناك مصطلحات عديده ومنها المنطقه العازله او المنطقه الأمنية .
النقطه الثانيه:
أن تكون المنطقه الآمنة محظورة جويا و تشارك في ذلك كل من التحالف الدولي وتركيا وأمريكا .
النقطه الثالثه:
أن تكون المنطقه الآمنة خاليه من النظام السوري والميليشيات التابعة لإيران.
كما أوضح مسلم محمد أن هناك نقاط عديده لم يتم الاتفاق عليها حتى الآن و منها مدى عمق هذه المنطقه الآمنه وإمكانية البقاء او عدم بقاء وحدات حماية الشعب التابعة لحزب الإتحاد الديمقراطي .
ومن النقاط التي لم يتم الاتفاق عليها أيضاحتى الآن شكل الإداره ومن سيشارك في إدارة هذه المنطقه .
ومن ناحية أخرى وحول تهديدات النظام السوري للمنطقه وإمكانية عودته إليها
أشار القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني سوريا مسلم محمد أن فيصل المقداد وغيرهم من أتباع النظام لا يملكون اي قرار على الارض السورية حيث أن النظام السوري ليس صاحب القرار في سوريا وتهديداته ليست إلا خزعبلات .
كما أكد مسلم محمد أن المجلس الوطني الكوردي بيضة القبان في منطقة شرقي الفرات واي اتفاق لا يشارك فيه المجلس لن يكتب له النجاح كما يجب مشاركة جميع مكونات منطقه شرقي الفرات في إدارة جديدة وتابع قائلا :
ان المجلس الوطني الكوردي ضمن المعادلة الدولية حيث انه جزء من قرار الدولي2254
كما ان المجلس الوطني الكوردي صاحب الأرض ويملك قوات البيشمركة المدربون تدريبا أكاديميا وهذه القوة تحظى بقبول لدى الأطراف الإقليمية. الدولية.
إعداد : زيوار الأحمد
- إعلام enks تركيا
التعليقات مغلقة.