آراء ومقالات

زهرة أحمد......حزب الاستفتاء ومسيرة النضال منذ تأسيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني في 16 آب عام 1946 بقيادة البارزاني الخالد، وهو يعانق الشموخ في مسيرته النضالية، ويترجم نهجه إلى أسس وركائز ليبنى عليها استقلال كوردستان، فكان حزب…
اقرأ أكثر...

الأمازيغي يوسف بويحيى..كوردستان و قصة إدراتين منفصلتين للعلم فقط قبل كل شيء أن هذه الأسطر التي أود أن أكتبها حاليا ماهي إلا إمتداد و تكملة للحقائق التي ذكرتها في المقالين السابقين ،الأول كان بعد سقوط "كركوك" بشهر علما أعتقد بعنوان "لنضع…
اقرأ أكثر...

محمود عباس: نادية مراد بين نوبل وشنكال كللت سفيرة النوايا الحسنة لدى الأمم المتحدة (نادية مراد) الكردية الإيزيدية الناجية من جرائم التكفيريين المسلمين (داعش)ٍ، الضحية من بين ألاف ضحايا الفرمان الـ 74، بجائزة نوبل للسلام العالمي، لهذا…
اقرأ أكثر...

عبدالرحمن مهابادي: إلى متى سيبقى النظام الديني الحاكم في إيران واقفا على قدميه؟ بالنظر إلى الفضيحة الأخيرة لإرهاب نظام الملالي في العالم جميعنا شاهد بأن النظام الحاكم في إيران يتجه نحو النهاية بتسارع كبير. هذا الأمر لم يكن…
اقرأ أكثر...

د. محمود عباس....انعكاسات سقوط الطائرة الروسية على الكرد  ليس دفاعا عن إسرائيل ولا دعما لمعنويات الكرد، ولا تطمينا لإيران على الأراضي السورية، ولا تبريرا للذين باعوا المعارضة في أسواق النخاسة وفي مقدمتهم تركيا، ولا هو بمؤشر للمعارضة…
اقرأ أكثر...

الأمازيغي:يوسف بويحيى...الحزب الديموقراطي الكوردستاني ركيزة الإستقلال بعيدا عن السياسة و عن الفهم الحزبي الضيق ،لنرمي كل الحمولات المتشنجة وراءنا ،لنمضي قدما لنفسر مغزى العنوان و إلى أي الأبعاد يرمي. كنت أقول دائما بان حزب "البارتي"…
اقرأ أكثر...

الأمازيغي: يوسف بويحيى...ذكرى الإستفتاء; ظهر <البارزاني> و زهق الباطل ذكرى الإستفتاء المجيد 25/09/2017 ليس يوم الإستقلال فقط ،بل عيد الحقيقة و الحقائق و الوضوح و سقوط الأقنعة ،اليوم الذي إسود فيه وجه العالم كله و إبيضت فيه وجوه…
اقرأ أكثر...

لاالأمازيغي: يوسف بويحيى....<البارزانية> قبلة الذات المضطهدة أعلم لماذا لا يخجل البعص عندما لا يجد لنفسه جوابا مقنعا حينما يصطدم بالحقيقة ،بعدها يسعى إلى الثرثرة و الكلام الكثير دون أي معنى و هدف ،هنا لا أقصد فقط الكورد بل العرب و…
اقرأ أكثر...

محمود عباس : هل الله مقدس؟؟!! الجزء الرابع والأخير عندما قدم الراوندي أبو الحسين (205هـ -245هـ) إلى بغداد وكان يسبقه شهرته، وبعض من كتبه المتجاوزة حسب بعض المصادر المائة كتاب، حاملا مخطوطته (الفرند) ساعيا بين الذين لهم صلات بالأوساط…
اقرأ أكثر...

الأمازيغي: يوسف بويحيى....من الفائز و الخاسر في حروب سوريا و العراق؟! كثيرا ما صادفت سماع هذا السؤال في برنامج الإتجاه المعاكس للناشط الإعلامي "فيصل القاسم" ،فتختلف الإجابة من ضيف إلى آخر حسب خلفية الإديولوجية التي يتبناها أو تسوقه.…
اقرأ أكثر...